باسمِ المـــحبةِ جئـــتُكِ الآنَا ... أزدادُ بيـــــنَ ذراكِ إيـــــمانَا
قطراتُ غيثكِ كلـــلتْ قِمَمي ... فحسبتـــــهنَّ هناكَ تيجانَا
تلك المــــدائنُ في وداعتها ... غِيـــــدٌ لهذا صـــــرتُ ولْهانا
أنا ها هنا استنبــطتُ قافيةً ... أخرى وعــــدتُ أصوغ أوزانا
واخضرَّ قلبي واغتدى عبَقاً .., حُلمي وروْضي بالهوى ازْدانا
***
الحمامات في 28 مارس 2015